الأطفال يستمتعون بسماع القصص الجميلة قبل النوم، حيث تعتبر بعض هذه القصص شكلاً من الأدب الفني، حيث يمكن أن تستمد من الواقع وتصنع من الخيال، مثل قصص أطفال إلى إنها أداة تعليمية وتربوية ممتعة للأطفال تهدف إلى غرس القيم الأخلاقية والتعليمية فيهم وأيضا توسيع آفاقهم الفكرية، وتعزيز قدرتهم على التخيل والتصور.
في هذا المقال، سنستعرض بعض القصص الجميلة والممتعة من اجمل قصص اطفال التي تروى للأطفال.
 |
| قصص أطفال |
قصص اطفال قبل النوم مكتوبة
في إحدى الغابات الكبيرة، كان هناك أسدٌ شرير يخوف الحيوانات ويؤذيها، فرأو باقي حيوانات الغابة أنه من الضروري التعاون والتصدي لطغيان الأسد وإيقافه عن إيذاء الآخرين.
عندها قاموا بوضع خطة ذكية لحبس الأسد في قفص، ونجحوا في تنفيذها بنجاح تام.
وبعدها بدأوا بالعيش بسعادة وأمان بعد أن حُبس الأسد.
وفي أحد الأيام، مر أرنب صغير بالقرب من القفص الذي تم حبس الأسد فيه، فطلب الأسد من الأرنب أن يساعده على الخروج من القفص، ووعده بأنه لن يؤذي الحيوانات بعد ذلك وسيكون صديقًا للجميع. ومع طيبة قلبه، قرر الأرنب أن يصدق كلام الأسد ويفتح له باب القفص.
ولكن المفاجأة كانت أن فور خروج الأسد، قفز على الأرنب وأمسك به وبعنف. أصاب الأسد الأرنب وصرخ الأرنب بطلب المساعدة. ولحسن الحظ، كان هناك ثعلب ذكي قريبًا منه يسمع صرخات الأرنب فأسرع لمساعدته.
وعندما وصل، سأل الثعلب الأسد عن سبب وجوده في القفص، فأكد الأسد أنه حُبس من قبل الحيوانات.
لكن الثعلب لم يصدق تمامًا هذه القصة، وشك في أن يكون الأسد يكذب عليه، فقال للأسد: "لا أعتقد ذلك، كيف يمكن لأسد كبير مثلك أن يحبسوه داخل هذا القفص الصغير؟ يبدو أنك تحاول خداعي." رد الأسد: "أنا لست أكذب، وسأثبت لك أنني محُبِس في القفص." وعاد الأسد مرارا إلى داخل القفص أخرى ليثبت للثعلب أنه يمكنه أن يتسع داخله وعند دخول الأسد إلى القفص اقترب الثعلب بمكره إلى القفص واغلق الباب بسرعة دون أن يلاحظ الأسد انه يحاول خداعه بخديعته له، وقال الثعلب للأرنب أياك أن تثق به مرة أخرى.
قصص اطفال قبل النوم مكتوبة بالعامية
كان ياااااامكان في قديم الزماااااان
ذات مرة ، كانت هناك زرافة نمت طويلًا لدرجة أنه عندما كان جائعًا كان بإمكانه بسهولة أكل اليرقات تحت الصخور.
في أحد الأيام ، كانت الزرافة جائعة وبدأت تأكل الأوراق على الحجر المقابل. فجأة سمعت صوتًا غاضبًا يقول له: "توقف أيها الوحش. لماذا تدمر النار في منزلي؟" نظرت الزرافة إلى مصدر الصوم وهو طائر صغير.
قال الطائر إنني آكل طعامي فقط ، لكن الأوراق التي أتناولها من حديقتي.
قالت: "أعتذر للطب ، لم أكن على علم بوجود منزلك هنا سوف آكل أوراق شجرة أخرى." قال لها الطائر ، ولكن ماذا لو كان هناك عش طائر آخر في شجرة أخرى؟ . عش مخبأة بين الأوراق
سأخبرك إذا وجدت العرين
لذلك أصبح الطائر والزرافة صديقين، وبدأ الطائر يخبر الزرافة أين توجد أشجار فارغة على الشاش لتأكلها ، وبدأت الزرافة تأكل من الأوراق حتى امتلأت. يكتشف بقعة على ورقة، ويخبر الطائر.
لم أكن سعيدا من قبل، انحنى الزرافة ونظرت في اتجاه الصوت، اتضح أنه أرنب صغير، لأن عيني الزرافة دائما ما تنظران إلى الشجرة ، لا يمكنها رؤية الأرنب. قالت الزرافة ، أنا آسف يا صديقي الأرنب.
لقد تحول إلى أرنب عملاق ولن أكون طويل القامة مثل الشجرة، لكنني تساءلت دائمًا كيف سيكون العالم إذا كنت تعيش في شجرة
خالة الزرافة لا شيء يمكن أن يكون أسهل. أضع رأسي لأسفل وأنت تتسلق رقبتي حتى تتمكن من رؤية الحديقة من أعلى الشجرة؛ سار الأرنب الصغير كثيرًا ، وسرعان ما صعد على رقبة الزرافة.
لعبوا حتى غروب الشمس
قال الزعفران لأصدقائه هنا أن الشمس قد غربت والظلام قد حان ، وقد حان الوقت للعودة إلى المنزل. قالت الزرافة على الفور ، لا تهتم.
كان الطائر الصغير قلقًا من تأخره عن العودة إلى المنزل ، لكنه وافق على البقاء معهم ، واستمتع الأصدقاء ، ومضى الوقت بسرعة ، واختفت الشمس ، وحل الظلام.
ثم قال الأرنب ، "أريد أن أنام أيضًا" ، أخبرتني الزرافة صديقي ، سأراك في الغد، ثم قفز الارنب مسرعًا وبعدها اختفى من بجانبه.
هنا ، تُترك الزرافة وحيدة في الغابة لأنها تفضل اللعب على النوم. نظر حوله ولم ير أحد ليلعب معه. ينام الجميع ويبدأ الظلم في الازدهار في الغابة حتى يصبح من الصعب رؤية الأشجار والزهور والأحجار. بعد فترة ، مللت الزرافة وبدأت تشعر بالنعاس ، فتحت فمها على مصراعيها وبدأت في التثاؤب.
أرادت أن تستلقي في سرير دافئ ، لكنها لم تستطع الطيران مثل الطيور أو القفز مثل الأرانب ، وبسبب عمرها ، كان عليها أن تمشي ببطء شديد حتى لا تتعثر في الأشجار في الظلام ، هي سارت ماشية ، ماشية وتمشية ، لكنها ما زالت عاجزة عن العودة إلى المنزل.
كانت الزرافة متعبة ونعاسة لدرجة أنها نمت على العشب الرطب في طريقها إلى المنزل. نامت بهدوء لأنها لعبت طوال اليوم. في صباح اليوم التالي ، استيقظت الزرافة على ضوء الشمس الساطع ، لكنها لم تستطع النوم.
شعرت بالألم في جميع أنحاء جسدها عندما تحركت بسبب البرد بعد أن نامت طوال الليل
بعد ذلك اليوم ، كانت الزرافة مريضة لعدة أيام ولم تستطع مغادرة المنزل للعب مع أصدقائها. بعد أن تعافت الزرافة ، عادت مع أصدقائها مرة أخرى.
وعدت نفسها بالذهاب إلى الفراش مبكرًا حتى يكون جسدها في حالة أفضل. قوي ونشط. لذلك ، أصدقائي ، تعلمنا معًا أن النوم مهم جدًا لراحتنا الجسدية جيد جدًا
وداعا في قصة جديدة لطفلي الحبيب.
أصدقائي لا تنسوا متابعة المدونة وكتابة تعليق شكر والمشاركة مع أصدقائكم إلى اللقاء.
إرسال تعليق